تزايدوا على الجمهوريين بالجمهورية فمن كان يتلقى التوجيهات والاوامر من الرياض وابوظبي فليس بجمهوري .
ض
المزايدة بالنظام الجمهوري وبالديقراطية ومحاولة استغفال عقول البسطاء من الناس والمراهنة على ذاكرة مخرومة غير مجدي الان .
فأبناء الشعب اليمني هم من ناضلوا وجاهدوا وضحوا على مدى 33 عام لتنفيذ أهداف ثورة 26 سبتمبر و14 اكتوبر وتطبيق النظام الجمهوري الديمقراطي على ارض الواقع عندما كان النظام الحاكم نظاما فرديا أسريا يؤسس للتوريث وتصفير وقلع العداد .
لا داعي لكشف خفايا النظام البوليسي وجرائم التصفيات والملاحقات والاعتقالات والتعذيب والاخفاء القسري داخل سجون واقبية الامن السياسي والقومي للخصوم السياسيين واشراك الاردنيين والامريكيين والسعوديين في قتل وتعذيب اليمنيين داخل السجون السرية وخارجها يا بتوع الجمهورية والديمقراطية !!
ولا داعي لكشف وتعرية وجه ذلك النظام وهيكله الأسري , ومن كان الحاكم والرئيس؟ ومن اين كان يدار , ومن كان يدير الداخلية واجهزة الامن , ومن كان قائد الامن المركزي , ومن كان قائد القوات الجوية ومن كان يدير الجيش ويقود الحرس الجمهوري , ومن كان يدير ميليشيات الاخوان والقاعدة وينهب اراضي الدولة والمواطنين باسم الدولة والجيش , ومن كان الموكل بالاعتقالات والتصفيات والاخفاءات , ومن كان يدير جهاز الامن القومي والسياسي , ومن كان يهبر المال العام من المؤسسة الاقتصادية وشركة كمران ومصانع الاسمنت والشركات النفطية والغازية وشركات الاتصالات , ومن كان المخول بتكين الاخوان من المدارس والجامعات الحكومية والمساجد وصناعة وتفريخ عناصر القاعدة من داخل سجون الامن السياسي وتحريكها اين ما يشاء .
لانريد أن نكشف للناس كيف كانت معايير اختيار مسؤولي الدولة ومن كان المخول باختيار وتكليف محافظ محافظة صعدة وحجة والجوف ومأرب وحضرموت وكيف كانت تشترى الولاءات ويبتز أبناء الناس وتقصى وتمتهن وتحتقر الكفاءات .
ولا نريد فتح ملفات من تم تصفيتهم من ثوار ثورة 26 سبتمبر وهم الثوار الجمهوريون الحقيقيون في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات تحت يافطة تصفية الانقلابيين الناصريين .
ولا نفضل أن نفتح الملفات المهولة لحروب المناطق الوسطى وتصفية الجنوبيين بين عامي 90م -93م وحرب صيف 94م والحروب الست وجمعة الكرامة ومجزرة القاع وبنك الدم وكنتاكي والملعب وتصفيات رموز الدولة والقيادات الوطنية الشريفة عبر قائمة طويلة .
لا نريد فتح ملفات فسادكم الاقتصادي وكيف كانت حياة المواطن اليمني في عام 77م وكيف اصبحت وعن سعر الدولار في حينه واين وصل في 2011م ومن أين بنيت الامبراطوريات المالية والاستثمارية العقارية والصناعية والتجارية في الخارج وكيف وصلت الدولة اليمنية في تقييم الامم المتحدة في عام 2010م الى تصنيف الدولة الفاشلة رقم (1) على مستوى دول العالم .
فلا تزايدوا على الجمهوريين بالجمهورية يا شراكائنا الطيبون .
فنحن في مركب واحد والعدو متربص بالجميع
ويجب ان تلجموا سفهاءكم وخاصة منهم أعضاء في اللجنة العامة .
اخيرا لا أنسى أن أوجه تحية يمنية جمهورية ديمقراطية خالصة لكل مؤتمري حر شريف يقف في مواجهة العدوان الى جانب ابناء الشعب اليمني ويرفض الاملاءات والتوجيهات الاماراتية والخارجية ايا كانت وجمهورية من قرح يقرح .
تحيا الجمهورية اليمنية
تحيا الجمهورية اليمنية
تحيا الجمهورية اليمنية
المزايدة بالنظام الجمهوري وبالديقراطية ومحاولة استغفال عقول البسطاء من الناس والمراهنة على ذاكرة مخرومة غير مجدي الان .
فأبناء الشعب اليمني هم من ناضلوا وجاهدوا وضحوا على مدى 33 عام لتنفيذ أهداف ثورة 26 سبتمبر و14 اكتوبر وتطبيق النظام الجمهوري الديمقراطي على ارض الواقع عندما كان النظام الحاكم نظاما فرديا أسريا يؤسس للتوريث وتصفير وقلع العداد .
لا داعي لكشف خفايا النظام البوليسي وجرائم التصفيات والملاحقات والاعتقالات والتعذيب والاخفاء القسري داخل سجون واقبية الامن السياسي والقومي للخصوم السياسيين واشراك الاردنيين والامريكيين والسعوديين في قتل وتعذيب اليمنيين داخل السجون السرية وخارجها يا بتوع الجمهورية والديمقراطية !!
ولا داعي لكشف وتعرية وجه ذلك النظام وهيكله الأسري , ومن كان الحاكم والرئيس؟ ومن اين كان يدار , ومن كان يدير الداخلية واجهزة الامن , ومن كان قائد الامن المركزي , ومن كان قائد القوات الجوية ومن كان يدير الجيش ويقود الحرس الجمهوري , ومن كان يدير ميليشيات الاخوان والقاعدة وينهب اراضي الدولة والمواطنين باسم الدولة والجيش , ومن كان الموكل بالاعتقالات والتصفيات والاخفاءات , ومن كان يدير جهاز الامن القومي والسياسي , ومن كان يهبر المال العام من المؤسسة الاقتصادية وشركة كمران ومصانع الاسمنت والشركات النفطية والغازية وشركات الاتصالات , ومن كان المخول بتكين الاخوان من المدارس والجامعات الحكومية والمساجد وصناعة وتفريخ عناصر القاعدة من داخل سجون الامن السياسي وتحريكها اين ما يشاء .
لانريد أن نكشف للناس كيف كانت معايير اختيار مسؤولي الدولة ومن كان المخول باختيار وتكليف محافظ محافظة صعدة وحجة والجوف ومأرب وحضرموت وكيف كانت تشترى الولاءات ويبتز أبناء الناس وتقصى وتمتهن وتحتقر الكفاءات .
ولا نريد فتح ملفات من تم تصفيتهم من ثوار ثورة 26 سبتمبر وهم الثوار الجمهوريون الحقيقيون في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات تحت يافطة تصفية الانقلابيين الناصريين .
ولا نفضل أن نفتح الملفات المهولة لحروب المناطق الوسطى وتصفية الجنوبيين بين عامي 90م -93م وحرب صيف 94م والحروب الست وجمعة الكرامة ومجزرة القاع وبنك الدم وكنتاكي والملعب وتصفيات رموز الدولة والقيادات الوطنية الشريفة عبر قائمة طويلة .
لا نريد فتح ملفات فسادكم الاقتصادي وكيف كانت حياة المواطن اليمني في عام 77م وكيف اصبحت وعن سعر الدولار في حينه واين وصل في 2011م ومن أين بنيت الامبراطوريات المالية والاستثمارية العقارية والصناعية والتجارية في الخارج وكيف وصلت الدولة اليمنية في تقييم الامم المتحدة في عام 2010م الى تصنيف الدولة الفاشلة رقم (1) على مستوى دول العالم .
فلا تزايدوا على الجمهوريين بالجمهورية يا شراكائنا الطيبون .
فنحن في مركب واحد والعدو متربص بالجميع
ويجب ان تلجموا سفهاءكم وخاصة منهم أعضاء في اللجنة العامة .
اخيرا لا أنسى أن أوجه تحية يمنية جمهورية ديمقراطية خالصة لكل مؤتمري حر شريف يقف في مواجهة العدوان الى جانب ابناء الشعب اليمني ويرفض الاملاءات والتوجيهات الاماراتية والخارجية ايا كانت وجمهورية من قرح يقرح .
تحيا الجمهورية اليمنية
تحيا الجمهورية اليمنية
تحيا الجمهورية اليمنية
