الثقة بالله، وليس الخوف من كورونا

بقلم : آمنة محمد

مقالات | 14 أبريل | تهامة نيوز : لاتفكر في الخوف من كورونا أبدًا أو من الموت؛ إنما الحياة والموت بيد الله، وواصل ثقتك بالله ولكن
فكر كيف ستكون عاقبة من نشر الوباء الفيروسي القاتل، وكيف ستكون نهاية أمريكا ؟
حتمًا ستكون نهايتها الموت؛ لمن أراد للمؤمنين الموت والدمار، والخسارة والهلاك، لمن أراد للشعب اليمني أن يصل الوباء إليهم، وباقي الدول المسلمة، فهذا دلالة على أنه لا يوجد أي أحد في وسط اليهود يملك ضمير حي أو مستيقظ لما سيناله من عقاب على فعلته الرهيبة في نشر الوباء وزرع الخوف والهلع في عقول البشر الضعفاء.
وليسوا بضعفاء من يملكون الثقة الكثيفة بالله، ومخزونه الزائد للإيمان والوعي في ذكر الله يذهب الخوف من قلوبهم، وبقدر المستطاع للتجنب والحذر والأخذ بالأسباب والاحتياطات، ولكن ليس بالخوف والرعب؛ إنما بالسهالة والتوكل على الله يجلب الوقاية ورفض وصول الفيروس إلينا.

ستموت أمريكا بذلك الوباء وبغيضها هي ومن حولها من الخونة، والعملاء، فسينقلبوا خائبين بين الكوارث، وصناعتهم التي كونوا منها فيروس خانق للبشر، وقاتل لمن أراد للمسلمين الموت.

أمريكا لن تكتفِ في في قتل المظلومين بعدوانها على اليمن، هي وحليفها الصنمي السعودي
يريدون الموت لمن يتقدم عليهم حتى وإن كانوا غير مسلمين؛
نعم فــ الصين دولة متقدمة، ولقد عملت أمريكا الماكرة بصناعة الفيروس وإدخاله الصين لقتل الشعب الصيني حتى يفقد تقدمة على أمريكا، فــ الصين تقدمت على أمريكا في كثرة سٌكانها، واختراعتها وتصدير كل شي إلى جميع دول العالم؛ ولكن وأيضًا تحررت من وباء كورونا، بالتعقيم والوقاية.

ظنت أمريكا أنها لن تموت، ولن ينتشر الوباء فيها؛ ولكن
تحطم كيدها وتسببت في قتل نفسها، ونشر الوباء في أنحاء العالم، وحقدها طال في إدخال الفيروس(اليمن) وتريد بأي طريقة لنشر الوباء، ولكن سنكون في يقظةبعد أول حالة قد تم رصدها في اليمن، على أيادي الأنجاس وهم: «آل سعود_آل مكتوم» ، سنكون في حذر دون خوف، وستكون عاقبة أمريكا ومن نشر الوباء نهاية وخيمة مفجعة قاسية، وإن طال الصبر ستلقى أشد العقاب من الله الذي يمهل، ولايهمل وهو خير الماكرين.
وكما قال تعالى:
{إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا فمهل الكافرين أمهلهم رويدا} صدق الله العظيم
فالعاقبة لكل ظالم، واللعنة على أمريكا وبن سعود وستغرق في آخر أيامها في البحر كما غرق فرعون وجنوده.

#كورونا_صناعة_أمريكية.
#اليمن_مقبرة_كورونا_وكل_غازي.
#اتحاد_كاتبات_اليمن.